غريب ما يحدث في ولاية غربية .. حصلت على 12 حافلة نقل مدرسي من نوع “مرسيدس” ظلت منذ نهاية السنة الماضية مركونة في حظيرة مقر الولاية دون إستغلالها وبدل توزيعها على البلديات “كلاها الغبار” وأشعة الشمس والأمطار أتلفت طلاءها، ورغم أنّ الوالي يراها يوميا من نافذة مكتبه صباحا ومساء إلاّ أنه لم يكترث، علما أنه يمكن إستغلال هذه الحافلات خلال جائحة “كورونا” التي تضرب البلاد.
لماذا .. ؟
